القصاصين الجديدة الإعدادية
مدرسة القصاصين الاعدادية المشتركة
ترحب بكم


أسرة الحاسب الألى / أحمد سليم
القصاصين الجديدة الإعدادية
مدرسة القصاصين الاعدادية المشتركة
ترحب بكم


أسرة الحاسب الألى / أحمد سليم
القصاصين الجديدة الإعدادية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


القصاصين الجديدة الإعدادية
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 مذكره كامله للغه العربيه (قصة)

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
محمدالسيد حسن خليل

محمدالسيد حسن خليل


عدد المساهمات : 12
تاريخ التسجيل : 30/11/2012
العمر : 26

مذكره كامله للغه العربيه (قصة) Empty
مُساهمةموضوع: مذكره كامله للغه العربيه (قصة)   مذكره كامله للغه العربيه (قصة) Icon_minitimeالجمعة نوفمبر 30, 2012 1:57 pm

الفصل الأول ( 1 ) دعـــاء


س : أين صعد المؤذن ؟ وبم دعا ربَّـه ؟
جـ : صعد المؤذن درجات المئذنة العالية ، ثم خرج إلى شرفتها المستديرة ، وأخذ يشق بصوته الرخيم سكون الليل.
* وأخذ يدعو ربه أن يُفرِّج الكرْب وأن يدفع البلاء وأن يرد عن أمة العرب ما يحيق بها من بلاء الفرنج وشرور التتار.
س : العرب أمة مُستهدفة في ماضيها وحاضرها ، وضح ذلك.
جـ : العرب أمة مُستهدفة في ماضيها وحاضرها ففي الماضي هجم عليها التتار والفرنج والفرس والهكسوس وغيرهم لنهب خيراتها واحتلال البلاد العربية والإسلامية وفي العصر الحالى تحاول أمريكا وانجلترا وغيرها احتلال البلاد العربية والإسلامية لنهب ثرواتها ولكن الأمة انتصرت عليهم جميعًا بفضل الله ثم وحدتها.
س : كيف جلس المصلون في المسجد ؟ وبم دعوا ربهم ؟
جـ : جلس المصلون في المسجد خاشعين لله يؤمنون على دعاء المؤذِّن.
* ودعوا ربهم بما يلي : 1ـ أن يلهم العرب الصواب.
2ـ وأن يُنبههم إلى ما يُحيط بهم من الأخطار.
3ـ وأن يعودوا إلى وحدتهم ليتمكنوا من تطهير أرضهم من الفرنج الذين دنَّسوها.
س : ما مصدر الكرب والبلاء الذي حلَّ بالعرب ؟
جـ : مصدر الكرب والبلاء الذي حلَّ بالعرب :1ـ الفرنج الذين دنسوا أرضهم. 2ـ والتتار الذين أرادوا نهب خيراتها.
س : ما الذي دفع هؤلاء الأعداء إلى الاعتداء على الوطن العربي ؟
جـ : الذي دفع هؤلاء الأعداء إلى الاعتداء على الوطن العربي هو نزاع الأمراء العرب على المُلك ، وتطاحنهم على السلطان مما أدى إلى ضعفهم .
س : هل يكفى مجرد الدعاء كى يدفع الله عنا البلاء ؟ وضح
جـ : لا يكفى مجرد الدعاء بل لابد من الأخذ بالأسباب وأن نعمل بإخلاص لإزالة البلاء والتخلص من آثاره .
س : ماذا تعرف عن الفرنج والتتار ؟
جـ : الفرنج : هم المسيحيون من أوروبا تستروا تحت ستار الدين وأتوا إلى الشرق لنهب خيراته واستمرت حملاتهم نحو قرنين من الزمان.
التتار : قبائل همجية جاءت من منغوليا شمالى الصين فقتلت الرجال ،ويبت الأطفال والنساء ، وخربت البلدان واستباحت الحرمات وقضت على معالم الحضارة فى كل بلد دخلته .
س : كيف يتمكن العرب من التخلص من هذا البلاء ؟
جـ : يتمكن العرب من التخلص من هذا البلاء بأن :
1ـ ينتبهوا أولاً إلى ما يُحيط بهم من أخطار.
2ـ أن يعودوا إلى وحدتهم.
س : بم حكم الله على " شجرة الدر" ؟ وماذا فعل التتار بقومها ؟
جـ : حكم الله على " شجرة الدر" : أن تكون جارية تُباع وتُشترى.
* والذي فعله التتار بقومها : 1ـ مـزَّقوا شمل قومها.
2ـ وقوَّضوا مُلكهم. 3ـ وأزالوا سُلطانهم.
س : كيف وصلت " شجرة الدر " إلى قصر نجم الدين ؟ وكيف صارت من الحرائر ؟
س : كيف أدركت رحمة الله شجرة الدر ؟
جـ : وصلت " شجرة الدر " إلى قصر " نجم الدين " : بعد أن مـزَّق التتار شمل قومها ، وقوَّضوا مُلكهم ، وأزالوا سُلطانهم ، صارت جارية تُباع وتُشترى ، فاشتراها نجم الدين أيوب ، وهكذا وصلت إلى قصره .
* ثم تخلصت من الـرِّق وصارت من الحرائر : بعد أن اشتراها الأمير الصالح " نجم الدين أيوب " ، أحبَّها، ووثق بها ، أعطاها حُريتها حين رزقها الله منها بابنها" خليل " ، فصارت بذلك من الحرائر وتخلصت من الرِّق".
س3 : بم دعت " شجرة الدر " ربها ؟
ج3 : دعت " شجرة الدر " ربها :
1ـ أن يحفظ لها أبنها خليل ويُسلمه لها.
2ـ أن يُساعد زوجها " الصالح نجم الدين أيوب " أن يعود إلى مصر سلطانًا عليها.
س : لماذا لا ينسى أحد مصر ؟ أو : أحـبَّت" شجرة الدر " مصر ، فبم عللت ذلك ؟
جـ : لا ينسى أحد مصر بسبب :
1ـ النيل الذي يمشي مختالاً بين شاطئيه ، كأنه شعاع من لؤلؤ على بساط من سندس.
2ـ شعب مصر ، فهو شعب لطيف ودود حليم كريم.
س : إن مَنْ يملك مصر يستطيع أن يفعل الكثير ، فلماذا ؟
جـ : إن مَنْ يملك مصر يستطيع أن يفعل الكثير :
1ـ لأن مصر قوة هائلة بشعبها وجيشها.
2 ـ كما أن العدو يخشى بأسها.
3ـ باتحاد جيش مصر والشام يستطيع العرب صد خطر الفرنج ، وهزيمة التتار.
س : ما العقبات التي حالت دون وصول " الصالح نجم الدين أيوب " إلى حكم مصر ؟
جـ : العقبات التي حالت دون وصول " الصالح نجم الدين أيوب " إلى حكم مصر :
1ـ " سوداء بين الفقيه " : وهي زوجة " الملك الكامل " حاكم مصر والشام :أولاً : استطاعت أن تجعل زوجها يخلع ابنه " الصالح نجم الدين أيوب " من ولاية العهد ، وأن يُولي مكانه ابنها " سيف الدين " ، وهو أصغر سنًا من أخيه ، وأقل منه كفاءة.
ثانيًا : ولم تكتف بذلك بل دفعت الملك الكامل أن يُقصي " نجم الدين " عن مصر ، حيث جعله أميرًا على الثغور ، في الشام في مواجهة الأعداء ؛ ليخلوا الجو لها ولابنها سيف الدين.
2ـ التتار : الذين يُسرعون في ضراوة لاكتساح البلاد العربية ، كما اكتسحوا غيرها.
3ـ الروم : الذين لا تهدأ جيوشهم ولا تكف عن غزو مصر والشام.
4ـ أمراء بني أيوب : فهم مُتنازعون مُتباغضون ، يعمل كل منهم لنفسه ، غافلاً عمـَّا حوله ، ناسيًا ما يحيط به من الوحوش الضارية.
5ـ الحاجة إلى جيش قوي ؛ يواجهون به الأعداء و يُحققون به الآمال.
س : لماذا كانت" سوداء بين الفقيه " زوجة " الملك الكامل " أكبر عقبة إلى حُكْم مصر ؟
جـ : كانت" سوداء بين الفقيه " زوجة " الملك الكامل " أكبر عقبة إلى حُكْم مصر :
1ـ استطاعت أن تجعل زوجها يخلع ابنه " الصالح نجم الدين أيوب " من ولاية العهد ، وأن يُولي مكانه ابنها " سيف الدين " ، وهو أصغر سنًا من أخيه ، وأقل منه كفاءة.
2ـ دفعت الملك الكامل أن يُقصي " نجم الدين " عن مصر ، حيث جعله أميرًا على الثغور ، في الشام في مواجهة الأعداء ؛ ليخلوا الجو لها ولابنها سيف الدين.
س : أرادت شجرة الدر أن توثق العلاقة بين قومها وزوجها فلماذا ؟ لأن قومها محاربون أقوياء وسوف يكونون عونا له وقت الحاجة .
س : كانت شجرة الدر جارية طموح .. كيف تستدل على ذلك ؟
جـ : الدليل على طموح شجرة الدر :
1_ أنها كانت تتألم للرق الذى أصابها وتتمنى أن تعود إليها حريتها .
2_ شعورها بالانتماء إلى الأمة الإسلامية وسخطها على التتار .
3_ طموحها فى الوصول لحكم مصر مع زوجها الصالح نجم الدين .
4_ حبها لمصر وشعبها اللطيف الودود الكريم وطبيعتها الجميلة .
5_ تفكيرها فى إزالة العقبات التى تحول بين زوجها نجم الدين وحكمه لمصر .
6_ أملها فى النجاح عن طريق التخطيط واتخاذ القرار السليم .
7_ اعتمادها على قومها ليساعدوا زوجها فى تحقيق ذلك الأمل .
س : ما الأفكار التى استحوزت على شجرة الدر ؟
جـ :* حب مصر وجمال نيلها وروعة منظرها وسمات المصريين الطيبة .
* الرغبة فى توحيد مصر والشام للوقوف فى وجه المستعمر .
* الرغبة فى حكم مصر . معاني المفردات
الكلمة معناها الكلمة معناها
ارتقى صعد (ض) هبط الشرفة النافذة / البرج
الرخيم السهل (ض) الأجش سكون هدوء X حركة
البلاء المصيبة (ج) البلايا يتوسل يلح في الدعاء
يفرج الكرب يكشف الضيق يحيق يحيط
خاشعين ساكنين ، مطمئنين يؤمِّنون يقولون آمين
الصواب الصحيحX الخطأ دنسوها وسخوها Xظهروها
الطغاة المعتدين (م) الطاغي تطاحنهم تقاتلهم
مزَّق فرَّق X جمع شَمْل جَمْع
قوَّضوا هدموا أزالوا مَحوا X ثبَّتوا
الحرائر الأحرار (م) الحرة الرِّق العبودية X الحرية
فرغ انتهى X استأنف الأريكة المقعد (ج) الأرائك
العِنان اللجام (ج) الأعنة زايله فارقه X لازمه
يختال يزهو ، يفخر بِساط فرش (ج) بُسُط
سندس نوع من الحرير، الديباج البأس القوة، الغلبةX الضَّعف
نصد نرُدُّ ، نمنع السبيل الطريق (ج) السُبُل
دون تحت ، قبل ولاية العهد وراثة الملك ، الحكم
إقصاء إبعاد X إدناء ، تقريب الثغور الحدود ، المنافذ (م) الثغر
الضارية الشرسة (ج) الضواري الفِكَر الأفكار (م) الفِكْرة
غمر غطَّى X انحسر متهادية متمايلة
مشرقة مضيئة المُحيَّا الوجه
خاطرها نفسها (ج) خواطر تحول تمنع X تتيح
يعوزنا ينقصنا توثيق توطيد ، تقوية

======================================================


الفصل الثاني

1) أصبح الخوارزمية عوناً لنجم الدين . فلماذا ؟
- إكراماً لشجرة الدر
2) ما الخبر المفزع الذي أحزن ( نجم الدين ) ؟
- وفاة أبيه الكامل في الثاني عشر من شهر رجب سنة 635هـ
3) على أي شيء أتفق الأمراء بعد وفاة الملك الكامل ؟
- اتفقوا على : أ) تولية ( سيف الدين بن سوداء ) ملك مصر والشام باسم الملك العادل.
ب) أن ينوب عنه في دمشق ابن عمه ( الجواد مظفر الدين يونس ين مودود)
ج) أما ( نجم الدين ) فيبقي كما هو أمير على الثغور بالشرق.
4) لماذا حزن نجم الدين على وفاة أبيه الملك الكامل ؟
- لفقده ملك مصر ولما سيحدث للدولة الواسعة من تفرق
5) ( وقع هذا الخبر على نفسه وقع الصاعقة ) عمن تتحدث العبارة ؟
وما الخبر ؟ ولماذا وقع على نفسه وقع الصاعقة ؟
- تتحدث العبارة عن ( نجم الدين ) , والخبر هو وفاة أبيه والملك الكامل ووقع عليه وقع الصاعقة لفقده ملك مصر ولما سيحدث للدولة والواسعة من تفرق وانقسم بين الأمراء الأيوبيين منتهزين ضعف الملك الجديد.
6) بم لقب ( سيف الدين ) بعد توليته ملك مصر ؟ وأين كان نجم الدين حينذاك؟
- لقب ( بالعادل ) ملك مصر والشام واليمن وكان نجم الدين حينذاك أميراً على قلعة ( سنجار ) وبعض ( الثغور )
7) ما وقع خبر تولية ( سيف الدين ) ملك مصر علي نجم الدين ؟ ولماذا ؟
- وقع عليه الخبر وقع الصاعقة لأنه فقد ملك مصر وتعرضها الخلاف الأمراء .
Cool ما الأفكار التي دارت في رأس نجم الدين بعد هذا الخبر ؟
أ) فقده ملك مصر
ب) تفرق وتمزق الدولة وضعف الإدارة بسبب ضعف الملك الجديد.
ج) أخذ يستعرض جيشه وقدرته على مواجهة تلك الصعاب.
د) لم ينس عدوه اللدود ( بدر الدين لؤلؤ ) أمير الموصل.
9) ماذا فعل نجم الدين عندما ضاق صدره بهذه الأفكار ؟
- أستدعى شجرة الدر وأخبرها بما حدث وأخذ رأيها في انسحابه من حصار ( الرحبة ) فوافقته.
10) لماذا قرر نجم الدين الانسحاب من حصار ( الرحبة ) وما رأي شجرة الدر في هذا القرار ؟
- انسحب من حصار الرحبة حتى يتفرغ لحل المشكلة التي نشأت من طمع الأعداء.
في القضاء عليه علماً بأن حصار الرحبة بدون فائدة ولو ظل محاصراً لها لتمكن أعداءه منه فكأنه يسلمهم رقبته.
11) لماذا اختلف ( الخوارزمية ) مع ( نجم الدين ) ؟ وماذا فعلوا ؟
- اختلف ( نجم الدين ) مع ( الخوارزمية ) بسبب مطامعهم الواسعة فدبروا أمرهم للخروج عن طاعته. فعندما كان نجم الدين ينسحب بجنوده ليلاً من ( الرحبة ) ففوجئ برجال مسلحين يطاردونه ثم علم أنهم ( الخوارزمية ).
12) كيف أفلت نجم الدين من الخوارزمية ؟ وأين استقر ؟
- أفلت منهم هروباً ولجأ إلى قلعة ( سنجار )
13) لماذا لجأ نجم الدين إلى قلعة سنجار ؟
- لجأ إلى سنجار بعد إفلاته من الخوارزمية ليتحصن فيها ويمتنع بها تاركاً لهم الأموال والأثقال.
14) بم هدد بدر الدين لؤلؤ ( نجم الدين ) ولماذا ؟
- هدده بحصار قلعة ( سنجار ) ليقض عليه وعلى شجرة الدر وأقسم ألا ينصرف إلا إذا قبض عليهما.
15) أين كان يوجد ( توران شاه ) ؟ وماذا حدث له
- كان يوجد في مدينة ( أمد ) وهي أعظم مدن ديار بكر على نهر دجلة وحدث أن جيوش ( غياث الدين الرومي ) حاصرت مدينة ( أحد ) التي بها توران شاه ) بن ( نجم الدين )
16) ما الذي طلبته ( شجرة الدر ) من زوجها ( نجم الدين ) وبم أجابها ؟
- طلبت منه أن يترك لها تدبير هذا الأمر وحل المشكلة فواقها وزجها وطلبت منه أن يستدعى القاضي ( بدر الدين الزرزاري ) قاضي سنجار.
17) ما لذي قالته شجرة الدر لقاضي سنجار ؟
- قالت له أن الأمير نجم الدين يرتد أن يبعثه إلى الخوارزمية ليستعطفهم بلباقته وقوة بيانه.
18) لماذا اختارت ( شجرة الدر ) قاضي سنجار يكون رسولاً إلى الخوارزمية؟
- لقدراته على استمالتهم بلباقة وقوة بيانه وحسن مداخله وشجاعته ووقوفه بجانب الحق متحديا كل تهديد.
19) طمأنت شجرة الدر قاضي سنجار بأنه لن يتعرض للخطر. فكيف ذلك ؟
- لأنه لن يخرج من باب القلعة التي فيها الخطر بل بربطة بالحبال وإنزاله من سور القلعة في الظلام من مكان بعيد عن عيون الراصدين مع حلق لحيته حتى لا يتعرف عليه أحد.
20) بين موقف القاضي ( بدر الدين ) مما عرضته عليه ( شجرة الدر ) ؟
- استجاب القاضي بدر الدين لما عرض عليه وقال أمر مطاع يا مولاي نحن أنصارك ورهن إشارتك.
21) استثارت شجرة الدر عاطفة قومها تجاهها. وضح ذلك.
- استثارتهم بأن قالت لهم ( أنتم أهلي وعشيرته ولم يبق لي غيركم فإلى من ألجأ إذا تخليتم عني إلى التتار أعدائنا أم إلى الفرنج أسرعوا إلى ابنتكم وأدوا حق أبوتكم وأخوتكم ولكم عند نجم الدين ما تشاءون فاستجابوا.
22) تناول بأسلوبك نتيجة معارك الخوارزمية في سنجار وأمد.
- أنطلق الخوارزمية مسرعين إلى سنجار وهزموا جيوش بدر الدين لؤلؤ فهرب وفك الحصار عن نجم الدين ثم ذهب الخوارزمية إلى مدينة ( آمد ) فخلصوها من غياث الدين الرومي وأنقذوا ( توران شاه بن نجم الدين ).
32) ( القوة العسكرية سلاح ذو حدين ) وضح ذلك.
- القوة العسكرية سلاح ذو حدين قد تكون معك أو عليك كقوة الخوارزمية مرة تطارد ( نجم الدين ) ومرة أخرى تفك عنه الحصار.
اللغويات :-
الكلمة معناها الكلمة معناها الكلمة معناها
وثقت أحكمت لباقتك حكمتك يترصد يترقب
منهمكا جاداً النفير الإسراع حالك شديد الظلام
المترامية الممتدة المتباعدة الصليل صوت السيوف جنابة قلبه
منازلة مواجهة الثغور المدن الساحلية يعيثون يفسدون
اللدود الشديد الخصومة سنجار قلعة على حدود العراق جيادهم خيولهم
بعد يخطط الأثقال الأمتعة الصهيل صوت الخيل
بويكابنا يهلكنا القلعة الحصن
الإثم الجريمة أمد مدينة بالعراق
ليثبوا ليقفزوا مقسماً حالفاً
الرحبة مدينة من ثغور الشام لا بأس لا حرج ولا ضرر
يجأر بصوته يرفع صوته خطب أمر
بيتوا دبروا الأمر ليلاً يسير سهل
الانقضاض عليه الهجوم عليه أعول اعتمد
هوم مضارب الضنك الضيق
لنستميلهم لنستعطفهم راحته كفة


الكلمة جمعها الكلمة جمعها الكلمة جمعها الكلمة جمعها
الصاعقة الصواعق مقتل مقاتل خطب خطوب جواد جياد
الإثم الإثام ثقل أثقال راحته راح _ راحات ملك أملاك
اللدود الداء قلعة قلاع – قلوع صهوة صهوات مدخل مداخل
بعض المضادات
الكلمة مضادها الكلمة مضادها الكلمة مضادها
بودعبنا ينجينا المترامية القريبة الطمع القناعة
أسرع أبطأ اللدود المحب جدوي ضرر

المناقشة
1) ( وبينما نجم الدين منهمكاً في مواجهة الأعداء على أحد الثغور أقبلت إليه الأنباء تعلق وفاة أبيه ..... واتفاق الأمراء على عدة أمور )
أ) تخير الصواب مما بين الأقواس :
- مرادف ( منهمكاً ) : ( مرهقاً – غارقاً – جاداً )
- ( أبيه ) مضاف إليه مجرور : ( بالكسرة – بالياء – بالفتحة )
- في المعجم الوجيز نكشف عن ( أتفاق ) في : ( وفق – تفق – أفق )
ب) علام أتفق الأمراء وما أثر قراراتهم في نفس ( نجم الدين ) ؟
ج) ( قال نجم الدين لشجرة الدر أعلمت يا شجرة الدر بما كان ؟
ما غرض هذا الاستفهام ؟
ومن دفع هؤلاء الأمراء إلى ذلك ؟
د) لماذا أنسحب نجم الدين من حصار الرحبة ؟
ولماذا هاجمه حلفاؤه الخوارزمية ؟
هـ) كيف تحقق لنجم الدين الانتصار على ( بدر الدين لؤلؤ ) وعلى ( غياث الدين الرومي ) ؟



الفصل الثالث

س1 كيف تم الانتصار على ( بدر الدين لؤلؤ وغياث الدين الرومي ) ؟
ج) أرسلت شجرة الدر رسالة مع القاضي ( بدر الدين الزرزاري ) إلى قومها الخوارزمية نستجد بهم فأسرعوا إلى سنجار والتفوا حول جيوش بدر الدين وهزموه وفكوا الحصار ثم اتجهوا إلى ( أمد ) وخلصوها من غياث الدين وأنقذوا ( توران شاه بن نجم الدين ).
س2 إلى أين أتنقل نجم الدين بعد انتصاره وإنقاذ ابنه ؟ ولماذا ؟
ج) أنتقل نجم الدين إلى حصن ( كيفا ) على حدود التركستان وبدأ في ترتيب أموره وأخذ يفكر في أفضل الطرق للوصول على عرش مصر.
س3 على الرغم من انتصار نجم الدين فإنه كان قلقاً.وضح السبب ؟
ج) كان قلقاً من جهة مصر وأتباعه فيها حيث مضت مدة طويلة لم تصله أخبار تطمئنه عليهم.
س4 ماذا فعل نجم الدين عندما أشتد به الضيق ؟ ومن كان بجانبه يحدثه ؟
ج) لما أشتد به الضيق خرج إلى شرفة من شرفات الحصن وجعل يقلب بصرة في كل ناحية وشجرة الدر بجانبه تحدثه لتزيل كربه وتزيح همومه.
س5 كانت شجرة الدر زوجة مخلصة وفيه لزوجها. أستدل على ذلك ؟
ج) فقد وثقت علاقة زوجها الخوارزمية ولماذا اختلفوا معه أرسلت لهم خطاباً كان سبباً في فك الحصار عنه وعن أبنه ( توران شاه ) ولما ضاق صدره لعدم وصول أخبار من مصر خارج إلى شرفة القصر فلم تتركه وقفت بجانبه تحدثه لتزيل كربه وتزيح همومه.
س6 ( بينما كان نجم الدين في قلقه دخل أحد الخدم يستأذن ) ؟
ج) كان يستأذن ( لأبي بكر القماش ) أحد تجار القاهرة.
س7 من أين جاء أبو بكر ؟ وكيف أستقبله الأمير ؟ ولماذا ؟
ج) جاء من القاهرة وأستقبله الأمير نجم الدين بالترحيب والسرور لأنه حمل إليه أخبار مصر التي كان متعطشاً إليها.
س8 : ما الذي عرضه أبو بكر وبأي شيء مد يده لنجم الدين ؟ وماذا قال له ؟
ج) عرض أبو بكر بضاعته الجديدة ومد يده إلى نجم الدين بقطعة من الذهب قائلاً له ( أرأيت يا مولاي هذا الدينار الجديد ).
س9 لم ظهر الامتعاض ( الغضب ) في وجه نجم الدين ؟
ج) ظهر الامتعاض على وجه نجم الدين لأنه قرأ ما نقش على الدينار من أنم العادل أصبح ملك والشام واليمن بينما هو قد حرم من الملك الذي يستحقه هو.
س10 صف مظاهر احتفال الشعب بالملك الجديد ( العادل ) في ضوء قراءتك الموضوع.
ج) عاشوا أياما بين الذبائح التي تنحرفي الميادين وتحت قلعة الجبل وتوزع لحومها عليهم ابتهاجا بملك مصر الجديد وامتلأت الشوارع بالألوف التي خرجت لتشاهد موكب العادل سيف الدين.
س11 سأل نجم الدين أبا بكر عن أحوال ألأمراء والقواد والملك . فبما أجاب ؟
ج) قال له لم يبق في مصر أحد من أصحاب الرأي والتدبير ولم يبق فيها إلا أصحاب النفوس الخبيثة الطامعة.
س12 علل لما يأتي ( ابتهاج عوام الناس بمقدم الملك العادل ملك مصر ).
ج) لأنهم يجهلون حقيقة الأمور وكل ما يعنيهم ما ينالهم من الذبائح ومواكب الأفراح.
س13 ( جرت الأمور يا مولاي على ما يهوي الذين لا يعلمون فعاشوا أياماً بين الذبائح التي تنحر في الميادين ) – من المتحدث ؟ ومن المخاطب ؟ ثم وضح قيمة قوله ( على ما يهوي الذين لا يعلمون ) ؟
ج) المتحدث ــ ( أبو بكر القماش ) والمخاطب ــ الأمير ( نجم الدين )
وهذا ا لقول يدل على جهل الناس بحقيقة الأمور فكل مايعنيهم الذبائح ومواكب الأفراح.
س14 صف حياة الملك العادل الخاصة ؟
ج) الملك العادل وراء الجدران ألتف الفاسدين والطامعين حوله بالإضافة إلى انغماسه في اللهو والشرب والنساء فهو خبير بالجواري وألوان الشرب والترف ولا يفيق إلا حين يضع يده في خزائن الدولة يأخذ منها ما يشاء.
س15 من الذين قربهم الملك العادل إليه ؟
تقرب إليه الأمراء بما يحب الجواري ليحظوا عنده بمكانة عاليه وكان أحظاهم عنده ( داود أمير الكرك ).
س16 من الذي أصبح الأمر الناهي في قصر العادل ؟ وماذا كان يفعل ؟
ج) هو ( داود أمير الكرك ) وكان يبعد عنه الناصحين والمخلصين ليزداد تمكنا منه
س17 ما سبب اعتقال الأمير ( فخر الدين بن شيخ الشيوخ ) بقلعة الجبل ؟
ج) اعتقله بتهمة مكاتبة نجم الدين وادعاء خروجه على الملك الجديد.
س18 ( الناس على دين ملوكهم ) وضح ذلك في ضوء دراستك للفصل.
ج) لأن الملوك قدرة للشعب أن استقاموا استقام الناس وكان الملك العادل عابث لاهياً سكيراً فصارت الحاشية مثله.
س19 ( حياة الملك العادل تبين عوامل انهيار الأمم والشعوب ) ــ بين ذلك ؟
ج) من أعوامل انهيار الأمم : 1) سيطرة الحاشية على الحاكم لتحقيق أطماعها.
2) انغماس الحاكم في اللهو والشراب والفجور . 3) نهب خزائن الدولة وتبذيرها على الراقصات.
س20 علام اتفق ( عادل ) و ( الجواد ) ؟ وما نهاية هذا الاتفاق ؟
ج) أتفق الملك العادل مع ( الجواد ) نائب دمشق على أن يعطيه ( الشوبك ) والإسكندرية وقليوب – وعشرون قري من قرى الجيزة في مقابل أن يتنازل ( لداود صاحب الكرك ) عن ( دمشق ) وزيادة في الخديعة طلب منه أن يسرع إلى قلعة الجبل بمصر ليكون بجانبه فهو محتاج إليه.
لكن الجواد لم ينخدع وفكر في أن يستعين بنجم الدين.
س21 ما المقايضة التي تمت بين ( نجم الدين ) وبين ( الجواد ) وما أثرها ؟
ج) عرض الجواد صفقة رابحة يقايضه بدمشق بدلاً من ( كيفا ) و ( سنجار ) فدخوله دمشق يقربه من أمله في حكم مصر.
س22 ( زاد الأمل إشراق يا مولاي فهل بعدد دمشق سوى مصر ) من قائل هذه العبارة ؟ وما مناسبتها ؟ وماذا يعني القول ( هل بعدد دمشق سوى مصر ) ؟
ج) قالتها ( شجرة الدر ) وذلك حين أرسل الجواد نائب دمشق يقايض نجم الدين بدمشق بدلاً من كيفا وسنجار ففرحت قالت هذه العبارة.
هذا القول بعني أن دمشق تقرب الحلم والأمل في حكم مصر.
س23 ( صفقة رابحة يا مولاي ) من قائل هذه العبارة ؟ وماذا يقصد بهذا القول ؟
ج) قالها ( أبو بكر القماش ) بقوله أن دمشق مدينة كبيرة وحاكمها له نفوز كبيرة بخلاف قلعة ( سنجار ) و( كيفا ) فهما من الثغور البعيدة.
س24 أبدى أبو بكر شكه فيما عرض ( الجواد ). علام بني شكه هذا ؟
ج) بناء على ما هو معروفاً من تردد الجواد وربما يفكر في الصفقة وبعرف الفرق فيرجع وينقض ما أتفق عليه أو ربما أنصاره ينبهون إلى ذلك.
س25 لماذا أسرع نجم الدين بالرد على رسالة الجواد ؟
ج) لأنها صفقة رابحة وهو يرغب في دمشق لتفتح له طريق مصر كما أنه خاف من الانتظار فيتراجع ( الجواد ) بعد ما يتدبر الموضوع.
س26 طلب نجم الدين من أب بكر العودة على مصر مع القافلة. فلماذا ؟
ج) ليرسل نجم الدين تعليماته إلى أتباعه من الأمراء الثائرين على الملك العادل وفساده والداعين إلى الإصلاح والوحدة – كما يحمل ملاماً حاراً إلى ( فخر الدين بن شيخ الشيوخ )المعتقل بقلعة الجبل ويبشره بقرب الخلاص من الظلم.
س27 ما أثر مواقفه نجم الدين على المقايضة على الناس في دمشق ؟
ج) ارتاح الناس إلى ذلك وارتقبوا وصول ( نجم الدين )
س28 متى دخل نجم الدين ( دمشق ) ؟
ج) دخلها في أول جمادي عام 636هـ
س29 صف منظر دخول نجم الدين لدمشق ؟
ج) استقبلته دمشق أحسن استقبال وكان على فرسه رافع الرأس باسم الثغر يحيط به الفرسان الأقوياء وشجرة الدر في هودجها سابحة في أحومها.
اللغويات :-

الكلمة معناها الكلمة معناها الكلمة معناها
كيفا بلدة وقلعة عظيمة على نهر دجلة التركستان اسم جامع لكل بلاد الترك الهودج قبه توضع على ظهر الجمل لتركب فيها النساء
شرع بدأ الكأس القدح ليحظوا ليفوزوا
تدبر نظر وتأمل الطأس إناء من نحاس أحظاهم أكثرهم قرباً
يفد يقدم العوائق العقبات مكاتبتك مراسلتك
دقائق الأمور الأمور الغامضة اتباع أعوان حثك تشجيعك
المنيع القوي الحازم حسن التصرف الشوبك قلعة بالشام
الدينار عملة ذهبية الخلاص الخروج من السجن لم ينطل لم ينخدع
بدا ظهر الأشهب الابيض خالطة سواد فضها فتحها
الامتعاض الغضب جد خبير خبير جداً البشر السرور
يهوي يحب الجواري المراه المملوكة بشاشة فرح
قلعة الجبل قلعة صلاح الدين بالقاهرة الترف النعمة عقب علقت
ماجت امتلأت الماجنون المنحرفون يخامره يخلط قلبه
ذوي أصحاب الغواني الفتيات الجميلات المنحرفات ينشدون يطلبون
انثني رجع الوئيد البطئ المتمهل أقايضة أباءله
بعض المضادات
الكلمة مضادها الكلمة مضادها الكلمة مضادها
شرع انتهى المنيع الضعيف بدا أختفى
يهوي يكره ماجت خات البشر الحزن
بشاشة حزن الوئيد السريع فساد صلاح
الخبيثة الطيبة
بعض الجموع
الكلمة جمعها الكلمة جمعها الكلمة جمعها
الغانية الغواني الكأس الكئوس الداعي الداعون
عائن أعوان قلعة قلاع دقيق دقائق
الهودج الهوادج الميدان الميادين موكب مواكب
القافلة القوافل الدينار الدنانير ذو ذوو
الجارية الجواري الماجن الماجنون العائق العوائق
تبع أتباع الذبيحة الذبائح

المناقشة
1) ( جرت الأمور يا مولاي على ما يهوي الذين لا يعلمون فعاشوا أياماً بين الذبائح التي تنحر في الميادين وتحت قلعة الجبل وتزرع لحومها عليهم ابتهاجاً بملك مصر الجديد وما جت الشوارع بالألوف التي خرجت لتشاهد موكب العادل )
أ) تخير الصواب من بين الأقواس :
- مرادف ( يهوي ) : ( يسقط – يهتف – يحب )
- الذين لا يعلمون هم : ( الأمراء – عامة الشعب – القواد )
- في المعجم الوجيز تكشف عن الميادين في ( ميد – مدن – مدي )
ب) كانت فرحة الناس بالملك أم باللحوم ؟ وضح ؟
جـ) من المتحدث ؟ وماذا عن ملك والقواد ؟
د) من أكثر من قربهم الملك له ؟ وماذا كان يفعل ؟
هـ) ما سبب اعتقال الأمير ( فخر الدين بن شيخ الشيوخ ) وأين اعتقل ؟
2) ( قال أبو بكر والشك يخامره عدت أفكر في هذا الذي صنعه الجواد فليته يثبت على أية يا مولاي وأخشى أن يتدبر الصفقه ويعرف الفرق ويرجع * ما أبرم)
أ) هات مرادف ( يخافره ) وجمع ( الفرق ) ومضاد ( أبرم )
ب) ما الصفقه التي يتحدث عنها ؟ وماذا يخشى المتحدث ؟ وإلى من يتحدث؟
جـ) تم اتفاق بين الملك العادل والجواد فما هو وما نتائجه ؟
==========================================================




1) ماذا قالت شجرة الدر بعد أن استقرت مع زوجها في دمشق ؟
- قالت في سرور " منزل سعيد يا مولاي وما بعده أسعد بأذن الله ".
2) ( لكن كيف الوصول ) إلى مصر ؟ ) من قال هذه العبارة ؟ وأين قالها ؟ وما غرض الاستفهام ؟
- قالها الصالح ( نجم الدين ) بعد أن استقر في دمشق والاستفهام غرضه الاستبعاد.
3) حدد نجم الدين العقبات التي تحول دون الوصول إلة مصر . وضحها.
أ) صعوبة الطريق. ب) الأخطار والمفاجآت من أمراء بني أيوب وأعوانهم.
ج) خبث الفنرنج د) تدبير ( سوداء بنت الفقيه ) .
هـ) كيد أتباعها الموجودين في صفوف نجم الدين مثل(ورد المني ونور الصباح).
4) ( أعاننا القدر وخلنا دمشق ) من قائل العبارة ؟ وعلى أي شيء أعانه القدر وكيف ؟
- قائل العبارة ( نجم الدين ) وأعانه القدر على دخول دمشق بغير حرب ودون أي يرفع سيفاً أو ير بعد دماً.
5) ( الطريق شائك ولا أدي ما خبئ لنا فيه من سيوف بني أيوب وكائنهم وجنت الفرنج ............ قالت وبريق الأمل يلمع في عينها ( بعزم مولاي تهون الشدائد) من المتحاوران هنا ؟ وأين كان ؟ وما المقصود بالطريق في العبارة ؟
- المتحاوران هما ( نجم الدين – وزوجته شجرة الدر وكان في دمشق حيث استقر فيها بدون قتال نتيجة المقايضة مع الجواد
- المقصود بالطريق العبارة ( طريق مصر )
6) بمو تتغلب على العقبات ؟ وأيهما أجمل ( الطرق شائك ) أو ( الطريق صعب ) ولماذا ؟
- نتغلب على العقبات بتوفيق الله بنصره وقوة العزيمة.
- ( الطريق شائك ) أجمل لانه يصور المتاعب في الطريق بصورة أشواك تؤلم.
7) هونت شجرة الدر من كثرة العوائق التي تقف في طريق نجم الدين . فماذا قالت ؟
- قالت ( بعزم مولاي تهون الشدائد وبتوفيق الله تزول العقبات وتنهد الجبال وليس مع الشجاعة والعزم الصادق شيء صعب ولا مع الإيمان شيء مستحيل.
Cool قال ....( كلام جميل يا أم خليل ! لسانك يقطر شهداً وكلامك سكر مصفى يعجبني منك .............)
من قائل العبارة ؟ ومن ( أم خليل ) ؟ وما صفتها التي أعجب بها المتحدث ؟
- قائل العبارة ( الصالح نجم الدين ) وأم خليل هي ( شجرة الدر )
- والصفات التي أعجبت ( نجم الدين ) هي حلاوة حديثها وقلبها الثابت ونفسها الوثابة التي لا يصيبها الملل ولا تنال منها الشدائد.
9) ( لسانك يقطر شهداً - وكلامك سكر مصفى ) ما الجمال في التعبيريين ؟ وأيهما أقوى ؟ ولماذا ؟
- في التعبيريين تصوير يدل على حلاوة حديث شجرة الدر فهو يشبه الشهد ويشبه السكر المصفى – والتعبير الأول أقوى لآن حلاوة الشهد أقوى وهى طبيعة وكان من الأفضل أن يصف الشهد بأنه مصفى والسكر بأنه مكرر.
10) من اللذان وصلا وطلب مقابلة نجم الدين ؟ ومن أين وصلا ؟
- وصلا عمنا نجم الدين ( مجير الدين – وتقي الدين ) مصلا من مصر
11) من جاء عما نجم الدين ؟ وفي أي شيء قضوا لليل ؟
- جاء مع نجم الدين بعض أمراء مصر وقضوا بقية الليل تحدثونه عن مرارهم من الملك العادل وعن مصر وإلحاح الشعب على أن يمد إليهم نجم الدين يده.
12) ( الواجب يدعوك يا مولاي فمتى تلبي داعية ؟ واجب على مولاي أمام الله أن ينهض إلى مصر ..... إن مصر قوة هائلة يا مولاي إذا ضعفت ضعف الشام معها )
من المتحدث وإلى من يتحدث ؟ وعرضت الفقرة قضية مؤيدة بالدليل عليها. وضح؟
- المتحدث ( تقى الدين ) ويتحدث إلى ( نجم الدين )
- القضية هى ( تحرير مصر من العادل وحاشية الفاسدة فهى القوة الكبيرة للعرب.
- والدليل على ذلك ( أن مصر قوة هائلة إذا ضعفت هائلة إذا ضعفت الشام معها وأنها القلب النابض لكل جيوش الأمة العربية.
13) وضح موقف نجم الدين فيما سمع مبينا ما ترتيب عليه.
- فكر فيما سمع واقتنع به إذ يترتب عليه إن يقود مصر العظيمة ويضرب بها الفرنج ضربة قاضية وينهي قصتهم في هذه البلاد.
14) ( كان نجم الدين وشجرة الدر ) يكرهان الفرنج لسبب مختلف. وضح ذلك ؟
- رغبة نجم الدين في الانتقام من الفرنج بسبب ما ارتكبوا في مصر من مظالم بالهجوم عليها ولا ينسي أنهم أخذوه رهينة في موقعة دمياط في عهد والده ( الكامل ) حين هاجموا هذا الثغر سنة 615 هـ ليدخلوا منه مصر.
- أما رغبة ( شجرة الدر ) في القضاء على الفرنج فنابعة من غضبها عليهم بسبب ما فعلوه في قومها الخوارزمية.
15) إلى من أرسل نجم الدين كتاباً ؟ ولماذا ؟
- أرسل إلى عمه ( الصالح إسماعيل ) يطلب منه أن يسرع إليه ليساعد في دخول مصر .
16) ما الكتاب الذي وصل إلى ( الصالح إسماعيل ) قبل أن يصل كتاب ( نجم الدين ) ؟
- كتاب الجاريتان ( ورد المني ونور الصباح )
17) ما الدافع وراء إرسال كتاب ( ورد المني ونور الصباح ) إلى الصالح إسماعيل ؟
- لا بلاغة باتفاق نحم الدين والجواد على مقايضة دمشق بحصني ( كيفا وسنجار) وليس في ذلك مصلحة إسماعيل لان هاتان الجاريتان تحقدان على شجرة الدر وتعملان ضدها .
18) بم رد الصالح إسماعيل على كتابهما ؟ وماذا فعلت ؟
- رد بكتاب يحثهما فيه على نشر الفرقة بين جنود ( نجم الدين ) وخصوصاً بين الأيوبيين.
- فقامت عل الفور بالاتصال بعميه ( مجير الدين – وتقي الدين ) اللذين يصاحبانه ودار بينهم حوار وحديث طويل سخرت منه ( ورد المني ) فهما وعلى صبرها على الطاعة للجارية ( شجرة الدر ) التي تأمر وتنهي وتسعى لنفسها لا لزوجها فإذا وصلت إلى الحكم قضت على الأيوبيين ـــ فانخدع الرجلان معاونا على إشاعة الفرقة بين إتباع نجم الدين من الأيوبيين.
19)هل انتظر نجم الدين وصول عنه ( إسماعيل ) ؟ وماذا أفعل ؟
- لا – بل أتدفع بجيشه مسرعاً إلى مصر وظلوا تباعون السير حتى وصلوا ( نابلس ) فاستولوا عليها ثم وقفوا ينتظرون وصول عمه إسماعيل.
20) ما الأنباء الذي وصلت لنجم الدين أثناء انتظار عمه إسماعيل ؟
- وصلت الأنباء بأن إسماعيل هجم على دمشق بجيش ضخم أقتحمها وحاصر قلعتها وحصر فيها ابنه ( المغيث ) الذي تركه حاكماً لها.
21) استشار نجم الدين عنه ( مجير الدين ) و ( تقي الدين ) فيما حدث فما رأيهما؟
- رأيهم العودة إلى دمشق ليؤدب عمه إسماعيل وجنوده
قال مجير الدين ( هل الأمر يحتمل التشادر أموالنا وأولادنا هناك انتظر حتى ينهب ( الصالح إسماعيل ) دمشق ويقبض على أهلنا ويذيقهم الهوان.
- وقال تقى الدين " أبنك المغيث محصور بالقلعة ولأنه قريب من سيف إسماعيل أليس من الأفضل أن نعود لإنقاذه "
22) ( ماذا تريان في هذا الموقف الحرج ) من التحدث ؟ وإلى من يتحدث ؟ وما الموقف الحرج ؟
- المتحدث _( نجم الدين ) ويتحدث إلى عميه ( مجير الدين ) و ( تقى الدين).
- والموقف الحرج هو هجوم إسماعيل على دمشق و اقتحامها ومحاصرة( أبن نجم الدين ) ( المغيث ).
23) ( كيف نتقدم خطوة واحدة وظهرنا مكشوف أنا من أن يسرع إسماعيل خلفنا وحصرنا بين ناريين )؟ من قائل العبارة السابقة ؟ وما لمقصود بالناريين ؟
- قائل العبارة : عم نجم الدين ( تقى الدين )
- والمقصود بالناريين ( نار الصالح إسماعيل – ونار العادل وجيوش مصر )
24) مم حذرت شجرة الدر نجم الدين ؟ وما رأيها ؟ وبم أشارت عليه ؟
- حذرته من الرجوع إلى دمشق ومن دسائس الأمراء.
- ولم يكن من رأيها أن يعود فقد كانت تفضل التقدم إلى مصر ومن هناك يعرف كيف يؤدب إسماعيل وينتزع منه دمشق.
- وأشارت على نجم الدين أن ينشئ جيشاً مخلصاً من مماليكه ويدربهم على الإخلاص.
25) ما الأبناء التي وصلت لنجم الدين حن بلغ القصير؟
- سقوط قلعة دمشق في يد الصالح إسماعيل وقبضة على ( المغيث ) وإلقائه في السجن.
26) ما الذي أكده نجم الدين لعميه ؟ وما رد ( مجير الدين ) عليه ؟
- يؤكد لهما أنه لا فائدة من العودة وأن خطوة إلى الأمام خير من خطوة إلى الألف.
27) ماذا فعل ( مجير الدين ) و ( تقي الدين ) بعد ذلك ؟
- لم ينتظران وأمر إتباعهما بالعودة فانطلقوا إلى دمشق وتركوا نجم الدين ليس معه سوى مماليكه وامرأته شجرة الدر.
28) كيف أقنعت ( شجرة الدر ) ( نجم الدين ) بتكوين جيش من مماليكه ؟
- قالت له ( كل الأمراء حاقدون عليك ولن ينفعك سوى تكوين جيش من غلمانك الدين تنشئهم على طاعتك ) فكل بني أيوب طامع في الملك ولا حديث لهم إلا عن الحكم وكل منهم لا يعرف إلا التخاصم والتنازع يعيش في دوامة الطمع لا يفكر في قدرته ولا يعرف ثقل الحمل الذي يوضع على عاتقة )
29) ما الأمل للخروج من المأزق في رأي شجرة الدر ؟
- الأمل في داود صاحب الكرك لأنه في حاجة إلى نجم الدين ليعاونه ليأخذ دمشق وطلبت منه أن يبعث إليه ويضمه إليه ويتقوى به في هذا الموقف.
30) ما رأي نجم الدن في ( داود صاحب الكرك )
- يري أنه ( مره معه ومرة عليه ) وأن كل همه أن يصل إلى ملك الشام وأنه إذا علم بما فيه نجم الدين لهاجمه.
31) ماذا كان يفعل داود في ذلك الوقت في مصر ؟
- كان يطلب معاونه الملك العادل على بلوغ الشام.
32) هل وافق نجم الدين على اقتراحته شجرة الدر.وماذا فعل ؟
وافق نجم الدين وتكر لها رأيها الصائب وكتب إلى داود بعد ويمنيه .
المناقشة
1) ( قالت وبريق الأمل يلمع في عينها بعزم مولاي تهون الشدائد وتوفيق الله تزول العقبات وتنهد الرواسي وليس مع الشجاعة والعزم الصادق صعب ولامع الإيمان بالحق مستعص )
أ) تخير الصواب مما بين الأقواس
* جمع ( المولي) : ( الأموال – الموالاه – الموالي )
* مضاد ( تهون ) : ( تليق – تسهل – تصعب ) ( تصعب )
* مفرد ( الرواسي): ( الراسي – الرأس – الرئيس )
ب) ما العقبات التي كان يخشاها ( نجم الدين ) ؟
جـ) بم هونت ( شجرة الدر ) الأمور على زوجها ؟ وبم وصفته ؟
د) أكتب مذكرات موجزه عن كل من .
( سيف الدين – نجم الدين – مجير الدين – بدر الدين )
2) ( كل واحد منهم يا مولاي يعيش في دوامة الطمع لا يفكر في قدرته واستعداده ولا يعرف ثقل الحمل الذي يوضع على عاتقة أن قبض له أن يحكم حتى الأبله منهم يا مولاي يظن أنه يستطيع )
أ) تخير الصواب من بين الأقواس
* المتحدث بهذا الكلام ( القماش – فخر الدين – شجرة الدر )
* جمع ( الجمل ) ( الجمول – الأحمال – كلاهما صحيح )
* معنى ( قبض له ) ( قدر له – بادله – هدمه )
ب) من هؤلاء الذين تتحدث عنهم العبارة ؟ وما صفاتهم ؟
جـ) ما رد نجم الدين على هذا الكلام ؟
د) علل لما يأتي
* رغبة نجم الدين في الانتقام من الفرنج
* رغبة شجرة الدر في القضاء على الفرنج
هـ) النفوس الخبيثة لا تفي بوعد ولا تلتزم بعهد . أستدل على ذلك.
و) الزوجة المخلصة عون لزوجها في أوقات الشدائد والمحن . وضح

============================================================





س1 ( قبل أن يصل الرسول برسالته إلى مصر ) رسول من الذي تتحدث عنه العبارة ؟ وإلى من كانت رسالته ؟
- رسول ( نجم الدين ) – وكانت رسالته إلى ( داود ) صاحب الكرك.
س2 لماذا أرسل ( نجم الدين ) رسالة إلى ( داود ) ؟
- لضمه إليه ويتقوى به في هذا الموقف المتأزم.
س3 ماذا حدث قبل أن تصل رسالته نجم الدين إلى مصر ؟
- ترك ( داود ) مصر حين يئس من الملك العادل وقطع الأمل من معاونته في الوصول إلى دمشق.
س4 إلى أين ذهب ( داود ) بعد تركة لمصر ؟ وإلى من كتب رسالته ؟
- ذهب إلى قلعته بالكرك وأرسل رسالته إلى نجم الدين .
س5 من حمل رسالة داود إلى نجم الدين ؟ وأين كان نجم الدين ؟
- حمل رسالة ( داود ) كل من ( عماد الدين بن موسك ) و ( سنقر الحلبي ) وكان نجم الدين في ( نابلس )
س6 ما النعمة الني ظهرت في كلام الرسولين إلى نجم الدين ؟ وكيف استقبلها ؟
- نعمة التبجيل والتعظيم فسلما على نجم الدين قائلين ( السلام على مولانا المعظم سلطان مصر والشام ومنقذ العرب ومحطم الفرنج وأمل هذه الأمة ) فتعجب نجم الدين وأحس بالخيانة ورد السلام بأحسن منه.
س7 سأل نجم الدين عن داود فأين كان داود ؟ وما موقفه من الملك العادل ؟
- كان في قلعة الكرك وترك العادل وحاشية كارها لما سقط فيه من الفساد واللهو.
س8 ما مضمون رسالة داود إلى نجم الدين التي أرسلها ؟
- يعتذر لنجم الدين عن كل ما بدا منه في حقه ويطلب فتح صفحة جديدة ناصعة البياض.
س9 ما شعور نجم الدين اتجاه هذه الرسالة ؟ وماذا قال لنفسه ؟ والذي أظهره ؟
- شعر بالعجب وأحس برائحة الخيانة وقال لنفسه ( عجباً ثم عجب كيف انقلب داود هذا الاتقرب من عدو لدود وإلى صديق حميم ) واظهر السرور بهما والرضا بما يحملان من خبر .
س10 ماذا رأي نجم الدين في أعين الرسولين ؟ وبما أمرهما ؟
- رأي في أعينهما الرغبة في الإقامة عنده أياماً وأر لهما بخيمة فسيحة وطعام كثير.
س11 ما الذي رأه نجم الدين وشجرة الدر من بعيد؟ وعن أي شيء أعلنت الصيحات العالية ؟
- رأي اشباح تترك من بعيد لا يعرف أحد من تكون وارتفعت صيحات عالية تعلن قدوم والفرنج.
س12 ماذا فعل جنود نجم الدين ؟
- أسرعوا إلى صهوات خيولهم وهمزوها فطارت بهم إلى تلك الأشباح دخلوا خلفها جوف الصحراء.
س13 ما الأشباح التي برزت فجأة ؟ وما حكاية الفرنج المهاجمين ؟
- الأشباح ما كانت إلا فرسان ظهرت واختفت لخداع جنود نجم الدين فيسرعون خلفهم وحكاية الفرنج المهاجمين كانت ادعاء بأن جنود الفرنجة قادمون للهجوم.
س14 وضح الأمر المدبر الذي شك فيه نجم الدين ؟ وهل تحقق ؟
- شك في أن يكون ذلك أمر مدبراً لإبعاد جنوده عنه والحاقة الأذى به ونعم تحقق وصدق شكة غذ فوجئ بالظهير ( المعاون ) وعماد الدين ومعهما بغلتان لحمله وهو وزوجته عليهما ليسلمها هما إلى داود في قلعة الكرك.
س15 وقع مما ليك نجم الدين ضحية مؤامرة خبيثة . وضح ذلك.
- وهي ظهور أشباح لبعض الفرسان ثم اختفاؤها وادعاء أن جنود الفرنجة قادمون للهجوم على نجم الدين لذلك أسرع مماليكه يطاردون الأعداء بينما كانت خدعة لإبعاد الجنود حتى يتمكن ( الظهير – وعماد الدين ) من أر ( نجم الدين وشجرة الدر ) ووضعها في سجن الكرك تحت سيطرة داود.
س16 لخص الحوار الذي دار بين ( نجم الدين ) و ( الظهير وعماد الدين ) ؟
- قال الظهير في سحرية ( هيا يا مولاي إلى هذا المركب المريح )
قال نجم الدين ( إلى أين أيها الرجل ) ــــ قال ( إلى قلعة الكرك يامولاي لترى ابن عمك المريض ألا تحب أن تزور المريض وزيارة المريض واجبة وما بال إذا كان ابن عمك )
قال نجم الدين ( هل هذا مركب يليق بالسلطان يا ظهير ) فعلت قهقهة الظهير وهو يقول ( أليس هذا البعير خيراً من المشي على الأقدام ).
س17 ( يثاب المرء رغم انفه ) مت قيل هذا ؟ وما هدفه ؟
- قيل ذلك عندما طلب ( الظهير وعماد الدين ) من ( نجم الدين أن يركب البغلة ويذهب معهما لزيارة مريض من أهله على سبيل الخداع والهدف من ذلك أن يخبراه بأنه أسير ومرحل إلى قلعة الكرك لتسليمه إلى ( داود ).
س18 ماذا وجد جنود نجم الدين عندما عادوا من مطاردة الأشباح ؟
-وجدوا جنود ( داود ) في انتظارهم يهجمون عليهم ويأسرونهم ومعهما ( ورد المني ونور الصباح ) يرقصان من الفرح.
س19 ما شعور الملك العادل وأمة عندما علماً بأسر نجم الدين وشجرة الدر؟
- فرح الملك العادل بما حدث لأخيه نجم الدين لزوال المنافس العنيد وأقام الحفلات وأمرت أمه ( سوداء ) بإقامة الزينات استبشاراً بعهد سعيد.
س20 ماذا كتب الملك العادل في رسالته إلى ( داود ) صاحب الكرك ؟
- يهنئه على هذه الضربة الموفقة ويسأله أن يرسل نجم الدين في قفص من حديد مقابل أربعمائة دينار وملك دمشق ثمناً لهذه الهدية الثمينة.
س21 أين أجتمع ( أبو بكر القماش ) وأعوانه الاصلاحيون ؟ ولماذا ؟
- اجتمعوا في دار بحارة ( برجوان ) بالقاهرة للبحث عن حل لهذه المأساة.
س22 : ما موقف (القماش) وأعوانه من أسر نجم الدين وشجرة الدر؟
جـ : نزل عليهم الخبر كالصاعقة فاجتمعوا في دار أبي بكر في حارة (برجوان) بالقاهرة يتشاورون في هذه النكبة) وعزموا هؤلاء المخلصون على تخليص البلاد من هذا البلاء.
س23 : وازن بين موقف العادل وموقف أبي بكر مبينا دوافع كل منهما.
جـ : كان (العادل) خائناً للوطن وأخيه نجم الدين وكان سعيداً بالقبض عليه حتى يخلو له الجو من المنافس العنيد.
- كان (أبو بكر القماش) وطنياً مخلصاً لنجم الدين وحزن لحبس نجم الدين ودعا الزعماء والشعب إلى العمل على تحرير الوطن من العادل وأتباعه.
س24 : علل لهذه الجمل:-
- فرح الملك العادل بما حدث لأخيه نجم الدين (لزوال المنافس العنيد)
- إقامة الزينات تنفيذاً لأوامر سوداء بنت الفقيه (استبشاراً بعهد سعيد)
- عودة داود من مصر إلى الكرك يائساً (يائساً من العادل الذي أفسد البلاد ونهب أموالها).
- قدوم عماد الدين وسنقر الحلبي إلى نجم الدين (ليخدعا نجم الدين بصداقة داود المزعومة واعتذاراً عن أخطائه ورغبته في فتح صفحة جديدة حتى يختطفه)
اللغويات :-
الكلمة معناهـــــــــا الكلمة معناهـــــــا
الخدعة ما يخدع به الإنسان الظهير المعاون
المكيدة الخديعة السرج ما يوضع على ظهر الركوبة
تجيل تعظيم الوطن المريح
نبذ طرح ابتلعهم أخفاهم وسترهم
تردي سقط يرقصهما يجعلهما ترقصان ويفرحهما
بدا ظهر الأزقة هو الطريق الضيق
ملياً وقتاً طويلاً حارة برجوان من حواري القاهرة الفاطمية
لدود شديد العداوة النحو الطريق
القرى الطعام الذي يقدم للضيف البلاء المحنة
المعسول الحلو الداهم المفاجئ الشديد
دوى الأمر بالنفير ارتفع الصوت بالإسراع إلى الحرب همزوها نخسرها
يسأله يطلب منه الأفق الفضاء
ترك مصر غادرها يرهف يحدد
طار أسرع حدسه ظنه
بعض الجموع :-

الكلمة جمعها الكلمة جمعها
الأنف أنوف/ آناف/ آنف الخدعة الخدع
مملوك مماليك المكيدة المكائد
قائد قواد لدود ألداء
تابع أتباع الأفق الآفاق
رائحة روائح السرج السروج
القلعة القلاع زقاق الأزقة
السلطان السلاطين حارة حواري
الرسول الرسل النحو أنحاء
الملك الملوك البلاء الأبلية
الأمل الأمال الشبح الأشباح
عدو اعداء شك شكوك
خيمة خيمات أو خيم صهوة صهوات
خيل خيول مريض مرضى
المنادي المنادون صاعقة صواعق
النكبة النكبات

بعض المضادات :-

الكلمة مضادها الكلمة مضادها
تبجيل تحقير بدا خفى
ملياً وقتاً قصيراً - سريعاً المعسول المر
الوطئ المتعب يرقصهما يحزنهما
الداهم المتوقع الأمل اليأس
برزت اختفت يهنئه يعزيه
الإفساد الإصلاح تردي صعد
عدو لدود صديق حميم

تذكر :-
يثاب المرء رغم أنفه : ينال الإنسان الثواب بغير قصد وبغير رضاه كأنه دس أنفه في الرغام (هو التراب)

المناقشة

1- (قبل أن يصل الرسول برسالته إلى مصر كان (داود) قد ترك مصر حين يئس من الملك العادل وقطع الأمل من معاونته إياه على بلوغ دمشق)
أ- من أرسل رسالة إلى (داود) وهو في مصر؟
ب- لماذا ترك (داود) مصر؟
جـ- ما مضمون الرسالة التي أرسلها (داود) إلى نجم الدين؟
2- (رائحة الخيانة تفوح من أفواه الرسولين)
أ- من هذان الرسولان؟
ب- ما الرسالة التي يحملانها؟
جـ- ما الخيانة التي قاما بها؟
د - لماذا شعر نجم الدين برائحة الخيانة؟
هـ- كيف انتهى هذا الموقف بين (نجم الدين) والرسولين؟
و- في هذا الفصل ثلاث رسائل ما مضمون كل منهما.
ز- أثبتت الأحداث صدق ما توقع نجم الدين – وضح ذلك.



س1 : أين ظلم نجم الدين ؟ وكان تحت رحمة من ؟ ومن كان يسليه؟
جـ: ظل سجيناً في قلعة الكرك تحت رحمة الحراس الغلاظ الشداد الذين وكلوا به – لا تسليه سوى شجرة الدر.
س2 : بم كانت شجرة الدر تخفف عن زوجها ظلمات السجن؟ وما دلالة ذلك.
جـ : كانت تذكره بالمواقف العصيبة التي وقف فيها رب بجانبه وتؤكد أن داود لا يريدهم بسوء وإنما يزيد أيام بحسهم ليغلي الثمن وهذا يدل على وفائها.
س3 : كانت شجرة الدر دائماً متفائلة بعيدة النظر وضح ذلك.
جـ : يظهر تفاؤل شجرة الدر في هدوئها وانتظارها لفرج الله القريب كما يظهر بعد نظرها في توقعها أن (داود) سيرسل إلى نجم الدين بشروط يساومه على إطلاق سراحه.
س4 : ما الذي كان ترجوه شجرة الدر من زوجها؟ ولماذا؟
جـ : كانت ترجو من زوجها أن يقبل شروط (داود) ليتخلص من الحبس.
س5 : اختلفت وجهة نظر كل من نجم الدين وشجرة الدر تجاع ما ينوي داود فعله- بين ذلك.
جـ : كانت وجهة نظر نجم الدين : أن (داود) أطال حسهما لأنه يريد قتلهما بينما كانت وجهة نظر (شجرة الدر) أنه أطال حبسهما لتسهل المساومة عليه بقبل شروطه ومطالبه فلو كان يريد قتلهما لما أبقاهما هذه المدة كلها.
س6 : هل حدث ما توقعته (شجرة الدر) وضح لما تقول.
جـ : حدث ما توقعته فبعد الشهور الطويلة من الحبس أرسل (داود) إلى (نجم الدين) ولم يكذب ظنها ففي الصباح بعث (داود) إلى (نجم الدين) يعده بإطلاق سراحه والسير معه إلى مصر ويشترط ثمناً لذلك (دمشق وحلب والجزيرة والموصل وديار بكر ونصف ديار مصر ونصف ما بالخزائن من المال ونصف ما عنده من الخيل والثياب) فوافق نجم الدين.
س7 : ما الثمن الباهظ الذي عرضه (داود) نظير إطلاق سرا نجم الدين وزوجته؟
جـ : الثمن الباهظ هو (دمشق وحلب والجزيرة والموصل وديار بكر ونصف ديار مصر ونصف ما بالخزائن من المال ون
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مذكره كامله للغه العربيه (قصة)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  مذكره كامله للغه العربيه (نحو)
» مذكره كامله للغه العربيه (نصوص)
» مذكره كامله للغه العربيه (قراءه)
» مذكرة علوم كامله
» قصه كامله الثاني العدادي

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
القصاصين الجديدة الإعدادية :: منتديات الطلبة والطالبات :: الصف الثالث-
انتقل الى: